،،
منذ أمد لم أكتب ..
حتى قبل نهائي ولي العهد ..
وبعد أن خسرنا الذهب ..
لم أكتب ..
فرغبة الكتابة لدي شبه معدومة ..
كما أن حال رياضتنا لا يغري على ممارسة الكتابة ..
ففضلت أن أريح وأستريح ..
لكن تغتال الأخلاق ..
هكذا على الملأ وبكل صلافة ..
فعندئذ يجب أن نستل أقلامنا من أغمادها ..
ونمارس دور التقريع لبعض تلك الفئة ( منعدمة الأخلاق ) ..
بل ونميط اللثام عن تلكم التصرفات الصبيانية ..
نعم ما حدث للأستاذ / خالد البلطان شيء مخجل ..
بل هو مهزلة لا يمكن السكوت عليها ولا تمريرها تحت أي بند ..
فحكاية التأجيج أو الشعور بالظلم لدى بعض الجماهير ..لا يمكن أن يكون مبررا لما صار ..
و( السباب والشتم) الذي لاكته بعض ألسن تلك الفئة هو حتما تعبيرا لما في دواخله ..
وهو ترجمة حقيقة لأخلاقيات تلك الفئة التي مرغت الأخلاق في مستنقعها ..
نعم لا يضير البلطان مثل تلك التصرفات ..
ولن يخدش في كبريائه مثل تلك التجاوزات ..
وسيظل هو أحد أروع من يتولون الرئاسة في أنديتنا ..
وأحد أفضل مثاليي الإدارة في مجتمعنا الرياضي ..
فما يقدمه من صورة حية للتنافس الشريف ..
لا يمكن أن يختزل في سطر أو سطور ..
ولعل في ختام بطولة كأس ولي العهد وتهنئته للفريق الهلالي دليل ..
وزيارته لغرفة الملابس الهلالية رغم حسرة الخسارة دليل على دماثة خلقه ..
أما الحديث عن أعماله ومنجزاته ..
فحسبي من البطولات أجملها ..
وحسبي من الأنشطة الثقافية شموليتها ..
أما الجسد الشبابي ففي كل مركز له توقيع ..
فـ( ناصر الشمراني و القاضي والخيبري وخوجه والسالم ) هم نتاج عمله ..
فهل بعد ذلك حديث ..
فالبلطان هو كل اللغة وأجمل بلاغيات البيان ..
أما أولئك الغوغائيين والذي مارسوا نفسياتهم تجاه ..
فأولئك لا نطلب لهم سوى الشفاء أو الإجتثاث من جسد رياضتنا ..
وحتما في الأخير هم لا يمثلوا جمهور ناد .. ولا يمكن أن نتهم عامة بفعل خاصة ..
لذلك في كل مفرداتي نعت أولئك الغوغائيين بـ( الفئة ) وهم حتما كذلك ..
أما ممارسة الضحك على الذقون ..
ومحاولة إلصاق التهمة بمرافقي البلطان فهي أشبه بمقولة :
( وش دراك أنها كذبة ، قال : من كبرها )
فبصراحة في ملعب يغص بالجماهير الهلالية ..
هل يعقل أن يبدأ مرافقي البلطان بمناوشة تلك الجموع ..
إلا إن كان مرافقي البلطان هم عنترة بن شداد ورامبو وزورو ..
بصدق أرجو أن ترحم عقولنا ..
أخيرا ..
ايه البلطان ..
لا يضير الجبال محاولات خربشات الأطفال ..
منذ أمد لم أكتب ..
حتى قبل نهائي ولي العهد ..
وبعد أن خسرنا الذهب ..
لم أكتب ..
فرغبة الكتابة لدي شبه معدومة ..
كما أن حال رياضتنا لا يغري على ممارسة الكتابة ..
ففضلت أن أريح وأستريح ..
لكن تغتال الأخلاق ..
هكذا على الملأ وبكل صلافة ..
فعندئذ يجب أن نستل أقلامنا من أغمادها ..
ونمارس دور التقريع لبعض تلك الفئة ( منعدمة الأخلاق ) ..
بل ونميط اللثام عن تلكم التصرفات الصبيانية ..
نعم ما حدث للأستاذ / خالد البلطان شيء مخجل ..
بل هو مهزلة لا يمكن السكوت عليها ولا تمريرها تحت أي بند ..
فحكاية التأجيج أو الشعور بالظلم لدى بعض الجماهير ..لا يمكن أن يكون مبررا لما صار ..
و( السباب والشتم) الذي لاكته بعض ألسن تلك الفئة هو حتما تعبيرا لما في دواخله ..
وهو ترجمة حقيقة لأخلاقيات تلك الفئة التي مرغت الأخلاق في مستنقعها ..
نعم لا يضير البلطان مثل تلك التصرفات ..
ولن يخدش في كبريائه مثل تلك التجاوزات ..
وسيظل هو أحد أروع من يتولون الرئاسة في أنديتنا ..
وأحد أفضل مثاليي الإدارة في مجتمعنا الرياضي ..
فما يقدمه من صورة حية للتنافس الشريف ..
لا يمكن أن يختزل في سطر أو سطور ..
ولعل في ختام بطولة كأس ولي العهد وتهنئته للفريق الهلالي دليل ..
وزيارته لغرفة الملابس الهلالية رغم حسرة الخسارة دليل على دماثة خلقه ..
أما الحديث عن أعماله ومنجزاته ..
فحسبي من البطولات أجملها ..
وحسبي من الأنشطة الثقافية شموليتها ..
أما الجسد الشبابي ففي كل مركز له توقيع ..
فـ( ناصر الشمراني و القاضي والخيبري وخوجه والسالم ) هم نتاج عمله ..
فهل بعد ذلك حديث ..
فالبلطان هو كل اللغة وأجمل بلاغيات البيان ..
أما أولئك الغوغائيين والذي مارسوا نفسياتهم تجاه ..
فأولئك لا نطلب لهم سوى الشفاء أو الإجتثاث من جسد رياضتنا ..
وحتما في الأخير هم لا يمثلوا جمهور ناد .. ولا يمكن أن نتهم عامة بفعل خاصة ..
لذلك في كل مفرداتي نعت أولئك الغوغائيين بـ( الفئة ) وهم حتما كذلك ..
أما ممارسة الضحك على الذقون ..
ومحاولة إلصاق التهمة بمرافقي البلطان فهي أشبه بمقولة :
( وش دراك أنها كذبة ، قال : من كبرها )
فبصراحة في ملعب يغص بالجماهير الهلالية ..
هل يعقل أن يبدأ مرافقي البلطان بمناوشة تلك الجموع ..
إلا إن كان مرافقي البلطان هم عنترة بن شداد ورامبو وزورو ..
بصدق أرجو أن ترحم عقولنا ..
أخيرا ..
ايه البلطان ..
لا يضير الجبال محاولات خربشات الأطفال ..